مرجع دانلود پاورپوینت های درسی

حجم فایل : 345.2 KB
نوع فایل : پاور پوینت
تعداد اسلاید ها : 130
بنام خدا 1 2 سلسلة دورات الماهر بالقرآن(6) في جزء عم
يتلونه حق تلاوته المرحلة الثانية ( التفسير)
المَاهرُ بالقُرْآن
خلاصة تفسير فيض الرحمن
في تفسير جزء عم
للحفاظ المهرة ، والمجازين ، والمعلمين ، والمشرفين
إعداد / جمال بن إبراهيم القرش
جوال نفائس القرآن 800253 3

الطبعة الأولى 1433هـ


جوال نفائس القرآن 800253
4 البداية: التربية الإيمانية لحملة القرآن
من خلال وضع استراتجية للجمعيات الخيرية لتحقيق ذلك.
المراحل:
الأولى : وتتضمن معرفة:
1- اسم السورة ودلالتها 4- الوحدة الموضوعية 3- القراءة بدون تكلف
الثانية : وتتضمن معرفة:
1- التفسير اللفظي 2- العقدي 3-: أسباب النزول 5 المستهدفون المرحلة الأولى:
طلاب الدراسات العليا
المجازون المهرة
المشرفون المتميزون
مدراء المراكز
المعلمون المتميزون
مدرسو المعاهد القرآنية
مسؤولو التخطيط والتطوير
المرحلة الثانية: طلاب الحلق الموهوبين 6
المرحلة الثانية التفسير
وتتضمن معرفة:
1- التفسير اللفظي
2- العقدي
3-: أسباب النزول
4-: التفسير التربوي 7 لماذا التفسير؟ أولا : لأنه الغاية التي من أجلها نزل القرآن وبه العمل.
قال تعالى: {كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ }ص29
قال ابن القيم رحمه الله :
والناس في هذا أربع طبقات:
الأولى: أهلُ القرآن والإِيمان، وهم أفضل الناس.
والثانية: من عَدِم القرآن والإِيمان.
الثالثة: من أوتي قرآناً، ولم يُؤت إيماناً.
الرابعة: من أوتي إيماناً ولم يُؤت قرآناً.
قالوا: فكما أن من أوتي إيماناً بلا قرآن أفضلُ ممن أوتي قرآناً بلا إيمان، فكذلك من أوتي تدبراً، وفهماً في التلاوة أفضل ممن أوتي كثرة قراءة وسرعتها بلا تدبر. قالوا: وهذا هديُ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فإنه كان يرتِّل السورة حتى تكون أطولَ من أطول منها، وقام بآية حتى الصباح. زاد المعاد في هدي خير العباد (ص/338
ثانيا: لأنه أحد أركان معرفة الوقف التام والكافي والحسن. 8 لم التفسير اللفظي؟ قال الراغب الأصفهاني: إن أول ما يحتاج أن يشتغل به من علوم القرءان العلوم اللفظية، ومن العلوم اللفظية، فهو أول المعاون في بناء ما يريد أن يبنيه . اهـ المفردات: ص /10 . 9 سورة النبأ

بالتعاون مع أفردا مجموعتك بين الوحدة الموضوعية للسورة:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ


عَمَّ يَتَسَاءلُونَ{1} عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ{2} الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ{3} كَلَّا سَيَعْلَمُونَ{4} ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ{5} أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَاداً{6} وَالْجِبَالَ أَوْتَاداً{7} وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجاً{8} وَجَعَلْ...